التوازن الحمضي/القلوي في الجسم
عشان نقدر نفهم هالموضوع أكثر، لازم نعرف معنى كلمة "حمضي" ومعنى كلمة "قلوي" قبل كل شي.
-
الحمضي: أي مادة تعطي الأيونات الهيدروجينية في المحلول... والقلوي: أي مادة تستقبل الأيونات الهيدروجينية في المحلول... الي نبي نفهمه من التعريف أكثر شي هو أن الحمضي يعطي هيدروجين والقلوي يستقبل الهيدروجين في الوسط المائي (مثل أجسامنا) وهالشي يقولنا بأن التوازن بينهم داخل الجسم جداً مهم.
-
درجة الحمضية (سواء حمضي أو قلوي) تقاس بإستخدام وحدات ال pH او الأس الهيدروجيني.
-
اذا كان رقم الأس الهيدروجيني قليل، يعني تركيز أيونات الهيدروجين بيكون أعلى وبالتالي بيكون الوسط حمضي أكثر، واذا كان رقم الأس الهيدروجيني عالي، يعني تركيز أيونات الهيدروجين بيكون أقل وبالتالي بيكون الوسط قلوي أكثر.
-
نوصل حق موضوعنا الأساسي: التوازن الحمضي/القلوي في الجسم:
-
هو حالة التوازن الديناميكية لتركيز أيونات الهيدروجين في أجسامنا (بالعربي يعني لازم الجسم يحافط على مستوى معين من الأس الهيدروجيني)
-
المحافظة على مستوى طبيعي للأس الهيدروجيني في الدم (بين ٧.٣٥ الى ٧.٤٥) يعتير شي أساسي وضروري للعديد من الوظائف الكيميائية الحيوية والفيسيولوجية في أجسامنا.
-
هل معنى هذا الكلام بأننا لازم نوازن بين الطعام والشراب الحمضي والقلوي عشان ما يختل هذا التوازن؟
-
كلش لاء، لأن بالرغم من اختلاف درجات حمضية الطعام والشراب، وبالرغم من الاحماض الناتجة من العمليات الأيضية للانسجة داخل اجسامنا، تظل اجسامنا قادرة على تنظيم درجة الحمضية من خلال الكلى والرئتين والأنظمة الدارئة.
-
طبعاً هذا بالنسبة للإنسان الصحي والسليم، لكن في العديد من المشاكل الصحية الي ممكن تسبب خلل في هذا التوازن (بسبب بعض الامراض او السموم او تغير في سوائل الجسم أو بعض العمليات الطبية و بعض الأدوية) واذا ما تم علاج هذا الخلل، راح يدش الشخص في العديد من المشاكل الصحية، من خلل في توازن الشوارد الكهربائية الى مشاكل أكبر بوايد تصل إلى الموت (بعيد الشر عنكم)
-
طبعاً، مو هدفنا نخرعكم اطلاقاً، كل الي نبيكم تعرفونه من هالبوست هو:
-
مالك شغل بسوالف ماء قلوي وحمضي وطعام قلوي وطعام حمضي... كل هذا ماراح يغير شي في درجة حمضية الجسم الصحي والسليم، لان الجسم السليم دائما بيحافط على هذا التوازن مثل ما شرحنا، وسلامتكم من كل شر يالربع. -
للعلم فقط:
-
أنظمة دارئه = buffering systems
شوارد الكترونية = electrolytes
-
الحمضي: أي مادة تعطي الأيونات الهيدروجينية في المحلول... والقلوي: أي مادة تستقبل الأيونات الهيدروجينية في المحلول... الي نبي نفهمه من التعريف أكثر شي هو أن الحمضي يعطي هيدروجين والقلوي يستقبل الهيدروجين في الوسط المائي (مثل أجسامنا) وهالشي يقولنا بأن التوازن بينهم داخل الجسم جداً مهم.
-
درجة الحمضية (سواء حمضي أو قلوي) تقاس بإستخدام وحدات ال pH او الأس الهيدروجيني.
-
اذا كان رقم الأس الهيدروجيني قليل، يعني تركيز أيونات الهيدروجين بيكون أعلى وبالتالي بيكون الوسط حمضي أكثر، واذا كان رقم الأس الهيدروجيني عالي، يعني تركيز أيونات الهيدروجين بيكون أقل وبالتالي بيكون الوسط قلوي أكثر.
-
نوصل حق موضوعنا الأساسي: التوازن الحمضي/القلوي في الجسم:
-
هو حالة التوازن الديناميكية لتركيز أيونات الهيدروجين في أجسامنا (بالعربي يعني لازم الجسم يحافط على مستوى معين من الأس الهيدروجيني)
-
المحافظة على مستوى طبيعي للأس الهيدروجيني في الدم (بين ٧.٣٥ الى ٧.٤٥) يعتير شي أساسي وضروري للعديد من الوظائف الكيميائية الحيوية والفيسيولوجية في أجسامنا.
-
هل معنى هذا الكلام بأننا لازم نوازن بين الطعام والشراب الحمضي والقلوي عشان ما يختل هذا التوازن؟
-
كلش لاء، لأن بالرغم من اختلاف درجات حمضية الطعام والشراب، وبالرغم من الاحماض الناتجة من العمليات الأيضية للانسجة داخل اجسامنا، تظل اجسامنا قادرة على تنظيم درجة الحمضية من خلال الكلى والرئتين والأنظمة الدارئة.
-
طبعاً هذا بالنسبة للإنسان الصحي والسليم، لكن في العديد من المشاكل الصحية الي ممكن تسبب خلل في هذا التوازن (بسبب بعض الامراض او السموم او تغير في سوائل الجسم أو بعض العمليات الطبية و بعض الأدوية) واذا ما تم علاج هذا الخلل، راح يدش الشخص في العديد من المشاكل الصحية، من خلل في توازن الشوارد الكهربائية الى مشاكل أكبر بوايد تصل إلى الموت (بعيد الشر عنكم)
-
طبعاً، مو هدفنا نخرعكم اطلاقاً، كل الي نبيكم تعرفونه من هالبوست هو:
-
مالك شغل بسوالف ماء قلوي وحمضي وطعام قلوي وطعام حمضي... كل هذا ماراح يغير شي في درجة حمضية الجسم الصحي والسليم، لان الجسم السليم دائما بيحافط على هذا التوازن مثل ما شرحنا، وسلامتكم من كل شر يالربع. -
للعلم فقط:
-
أنظمة دارئه = buffering systems
شوارد الكترونية = electrolytes